نبيّ الله سيّدنا سليمان أحد الملوك الذين منّ الله تبارك وتعالى عليهم بملك لا ينبغي لأحد من بعدهم.
ولقد خصّ الله تبارك وتعالى سيّدنا سليمان بتسخير الجنّ له وهذا الأمر لم يكتب لأحد قبله ولم يكتب لأحد بعده.
ولقد خصّ الله تبارك وتعالى سيّدنا سليمان بتسخير الجنّ له وهذا الأمر لم يكتب لأحد قبله ولم يكتب لأحد بعده.
وصدق الله تعالى إذا يقول في كتابه جلّ شأنه:
وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ ۖ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ ۖ وَمِنَ الْجِنِّ مَن يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ ۖ وَمَن يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ (12)
ولقد كان سيّدنا سليمان يقوم الليل في بيت المقدس، وعندما توفي سيّدنا سليمان يحكى بأنّه لم يعلم احد عن وفاته من الإنس والجنّ إلاّ بعد مرور ام كامل على وفاته.
وظلّ الجنّ يعملون ما كلفهم به قبل موته لعام كامل.
وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ ۖ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ ۖ وَمِنَ الْجِنِّ مَن يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ ۖ وَمَن يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ (12)
ولقد كان سيّدنا سليمان يقوم الليل في بيت المقدس، وعندما توفي سيّدنا سليمان يحكى بأنّه لم يعلم احد عن وفاته من الإنس والجنّ إلاّ بعد مرور ام كامل على وفاته.
وظلّ الجنّ يعملون ما كلفهم به قبل موته لعام كامل.
ولقد كان الجنّ ينظرون إلى سيّدنا سليمان من خلف الباب فيرونه واقفاً فظنّوا أنّهم على قيد الحياة.
ولم يدركوا موته قبل مرور عام عندما أكلت عصاه سقط وهو مغشياً عليه فأدرك الجنّ والإنس أنّه قد مات.
ولم يدركوا موته قبل مرور عام عندما أكلت عصاه سقط وهو مغشياً عليه فأدرك الجنّ والإنس أنّه قد مات.