3- جاء في موقع: ( ماوراء الطبيعة )على شبكة الانترنت تحت عنوان: ( لغز الأطفال الخضر؟ ) مانصه: ( في القرن الثاني عشر وإبان فترة حكم الملك ستيفن وفي قرية وولبيت في منطقة سفولك في بريطانيا عثر المزارعون في وأثناء عملهم فترة الحصاد على طفلين كانا موجودين داخل حفرة في الأرض كان المزارعون حفروها لإيقاع الذئاب في الأفخاخ، كان الطفلين أخ وأخت والغريب أن جلدهما كان أخضر اللون، وفيما عدا لون الجلد لا يختلف مظهرهما عن أي طفل عادي آخر، كانا يتكلمان لغة غير مفهومة ورفضا تناول أي طعام عدا الحبوب المقدمة في طبق. وبعد وقت قصير أصيب الصبي بالاكتئاب فمرض ومات أما أخته كانت بصحة جيدة ومع مرور الزمن كان لون جلدها الأخضر يتلاشى تدريجياً إلى أن اختفى كما تم تعميدها في الكنيسة وتعلمت اللغة الإنجليزية فوصفت المكان الذي أتيا منه وهو أرض سان مارتن (Land of St Martin) وهو مكان مظلم لأن الشمس لا تشرق فيه فوق خط الأفق كما زعما أنهما كانا يرعيان قطيع أبيهما فعبرا نهراً من الضوء عندما سمعا صوت أجراس، فوجدوا أنفسهم هنا في وولبيت، تقول الفتاة أنها كانت خائفة من الضجة التي يثيرها المزارعين وكانا يحاولان الهرب إلا أنهما لم يستطيعان معرفة مدخل الكهف الذي أتيا منه قبل الإمساك بهما من قبل المزارعين، يقال أن تلك الفتاة تزوجت من رجل من بلد مجاور (ربما نورفلوك) وعلى صلة من الملك لين. ومن ثم أصبحت أرملة وبعض المصادر تشير إلى أنها أخذت اسم "اغنز بار" والرجل الذي تزوجته كان سفيراً للملك هنري الثاني).
ان قصة أصحاب البشرة الخضراء الذين خرجوا من عالم جوف الأرض الداخلي عبر كهف بمدينة بانجوس في أسبانيا قد ذكرت في سجلات القرن الحادي عشر وقد كتبها الأب ( رالف كوجشال) في تاريخه علي أنها حقيقة حدثت في زمانه وعاصرها بنفسه
وليست هذه هي القصة الوحيدة في العثور علي مخلوقات بشرية غامضة وغريبة بالذات في عالمنا ، فهناك عشرات القصص المماثلة عن أشخاص قدموا من أماكن مجهولة لا نعلمها بل إن هذه القصص ذادت في عصرنا الحالي خاصة مع انتشار نظرية الأرض المجوفة( Hollow Earth ) وأفكار وجود حياة وعالم أخر يعيش داخل الأرض .
أيها الإخوة الأحباب: لقد نشأت فرضيات عديدة لتوضيح من أين أتوا أصحاب البشرة الخضراء الذين يشبهون البشر منها إنهم اتوا من بعد آخر مواز لنا في الكون أو من كوكب ما في الفضاء الخارجي أو أنهم أتوا من مكان ما في باطن الأرض بعالم جوف الأرض الداخلي وهذا يتفق تماما مع نظرية الأرض المجوفة ( Hollow Earth ) وهى الفرضية الأكثر قبولا في وقتنا الحاضر حتى الآن والتي تفسر لنا أيضا أين يوجد أمم يأجوج ومأجوج ولماذا لم تكتشف الأقمار الصناعية مكان ردم ذي القرنين - عليه السلام - حتى الآن ؟! .
والسؤال الذي يطرح نفسه الآن: من أين جاء أصحاب البشرة الخضراء بالضبط ؟ وهل انتقلوا بالفعل من بعد أخر إلي عالمنا ..؟
وللإجابة على ذلك نقول: نعم أنهم أتوا من عالم أخر بجوف الأرض وخرجوا عبر كهف بمدينة بانجوس في أسبانيا.. فعالم جوف الأرض الداخلي هوعالم حقيقي لا خيال فيه وهذه القصة حقيقية وموثقة تاريخيا وقد حدثت فعلا في أوربا فأرضنا مجوفة من الداخل ويسكن تحتنا عوالم وحضارات وأمم مختلفة من الناس.. ومما يؤكد أن أصحاب البشرة الخضراء قد خرجوا من عالم جوف الأرض الداخلي عبر كهف بمدينة بانجوس في أسبانيا ما جاء في تلك القصة على لسان الطفلة الخضراء التي كانت تسمى: (كانا) بعدما كبرت وتعلمت اللغة الأسبانية حيث قالت ما نصه: ( كنت أنا وأخي نرعى أغنام أبينا ببلادنا فممرنا بكهف نسمع منه أصوات أجراس وضوضاء .. فقررنا أن نعبره لنكتشف ما هو مصدر هذه الأصوات المنبعثة منه .. فعبرناه أنا وأخي فلما انتهينا إلى أخره رأينا نهرا من الضوء .. فعبرناه فسمعنا أصوات أجراس الكنائس يزداد ويقوى تدرجيا ووجدنا فتحه أخرى لمخرج الكهف ونهر الضوء منبعث منها ... فخرجنا ووجدنا أنفسنا هنا في مدينة بانجوس فخفنا من أصوات الضجيج التي كان يصدرها المزارعون .. وعثروا علينا المزارعون وأخذوا يلحقون بنا.. وكنا نحاول الهرب ألا أننا لم نستطيع معرفة مدخل الكهف الذي أتينا منه قبل أن يمسك بنا المزارعون.. وتقول أن أرضنا لا تشرق فيها الشمس فوق الأفق وعالمنا مظلم قليلا .. وشمس بلادنا مختلفة عن شمسكم قليلا فحرارتها أخف ولا تشرق فوق رؤوسنا بل نراها على مد الأفق .. ونور بلادنا من نور شفق سحبنا المنير الذي ينير أفقنا كله بسحاب منير ليس موجود هنا ( تقصد الشفق القطبي المنبعث من شمس جوف الأرض).. ونحن نأكل أنواعا معينة من البقوليات زيادة مع هذا لحوم وألبان أغنامنا .. وأطعمه أخرى لا تعرفونها انتم )..!!
وبناء على ما جاء في تلك النصوص السابقة على لسان تلك الطفلة الخضراء التي كانت تسمى: (كانا) يمكن أن نستنتج منها ما يلي:
إن أصحاب البشرة الخضراء الذين خرجوا من تحت سطح الأرض بعالم جوف الأرض الداخلي عبر كهف بمدينة بانجوس في أسبانيا هم احد اصناف أمم يأجوج ومأجوج سكان عالم جوف الأرض الداخلي وبلادهم ومدنهم مختلفة عن بلاد ومدن البشر الذين يعيشون على سطح الأرض في الكثير من النواحي .. وهم جنس من البشر يسكنون في بلد تحت أسبانيا لون بشرتهم أخضر وهم لا يرون الشمس تشرق عندهم بل أن بلادهم تنير بضوء الشفق القطبي المشع المنير
المنبعث من شمس جوف الأرض الداخلية التي تنبت اشجارهم وزرعوهم من ضوئه لأن بلادهم بعيدة عن شمسنا المعروفة كما أن شمسهم لا تشرق عندهم فوق رؤوسهم بل تشرق على مد الأفق من بعيد وهذا من الأدلة التي تثبت وجود شمس داخلية مركزية Central Sun) ( وتثبت ايضا خروج أضواء الشفق القطبي المشع المنير من عالم جوف الأرض الداخلي عبر فتحة منفذ كل من القطب الشمالي والقطب الجنوبي ..!!
ان قصة أصحاب البشرة الخضراء الذين خرجوا من عالم جوف الأرض الداخلي عبر كهف بمدينة بانجوس في أسبانيا قد ذكرت في سجلات القرن الحادي عشر وقد كتبها الأب ( رالف كوجشال) في تاريخه علي أنها حقيقة حدثت في زمانه وعاصرها بنفسه
وليست هذه هي القصة الوحيدة في العثور علي مخلوقات بشرية غامضة وغريبة بالذات في عالمنا ، فهناك عشرات القصص المماثلة عن أشخاص قدموا من أماكن مجهولة لا نعلمها بل إن هذه القصص ذادت في عصرنا الحالي خاصة مع انتشار نظرية الأرض المجوفة( Hollow Earth ) وأفكار وجود حياة وعالم أخر يعيش داخل الأرض .
أيها الإخوة الأحباب: لقد نشأت فرضيات عديدة لتوضيح من أين أتوا أصحاب البشرة الخضراء الذين يشبهون البشر منها إنهم اتوا من بعد آخر مواز لنا في الكون أو من كوكب ما في الفضاء الخارجي أو أنهم أتوا من مكان ما في باطن الأرض بعالم جوف الأرض الداخلي وهذا يتفق تماما مع نظرية الأرض المجوفة ( Hollow Earth ) وهى الفرضية الأكثر قبولا في وقتنا الحاضر حتى الآن والتي تفسر لنا أيضا أين يوجد أمم يأجوج ومأجوج ولماذا لم تكتشف الأقمار الصناعية مكان ردم ذي القرنين - عليه السلام - حتى الآن ؟! .
والسؤال الذي يطرح نفسه الآن: من أين جاء أصحاب البشرة الخضراء بالضبط ؟ وهل انتقلوا بالفعل من بعد أخر إلي عالمنا ..؟
وللإجابة على ذلك نقول: نعم أنهم أتوا من عالم أخر بجوف الأرض وخرجوا عبر كهف بمدينة بانجوس في أسبانيا.. فعالم جوف الأرض الداخلي هوعالم حقيقي لا خيال فيه وهذه القصة حقيقية وموثقة تاريخيا وقد حدثت فعلا في أوربا فأرضنا مجوفة من الداخل ويسكن تحتنا عوالم وحضارات وأمم مختلفة من الناس.. ومما يؤكد أن أصحاب البشرة الخضراء قد خرجوا من عالم جوف الأرض الداخلي عبر كهف بمدينة بانجوس في أسبانيا ما جاء في تلك القصة على لسان الطفلة الخضراء التي كانت تسمى: (كانا) بعدما كبرت وتعلمت اللغة الأسبانية حيث قالت ما نصه: ( كنت أنا وأخي نرعى أغنام أبينا ببلادنا فممرنا بكهف نسمع منه أصوات أجراس وضوضاء .. فقررنا أن نعبره لنكتشف ما هو مصدر هذه الأصوات المنبعثة منه .. فعبرناه أنا وأخي فلما انتهينا إلى أخره رأينا نهرا من الضوء .. فعبرناه فسمعنا أصوات أجراس الكنائس يزداد ويقوى تدرجيا ووجدنا فتحه أخرى لمخرج الكهف ونهر الضوء منبعث منها ... فخرجنا ووجدنا أنفسنا هنا في مدينة بانجوس فخفنا من أصوات الضجيج التي كان يصدرها المزارعون .. وعثروا علينا المزارعون وأخذوا يلحقون بنا.. وكنا نحاول الهرب ألا أننا لم نستطيع معرفة مدخل الكهف الذي أتينا منه قبل أن يمسك بنا المزارعون.. وتقول أن أرضنا لا تشرق فيها الشمس فوق الأفق وعالمنا مظلم قليلا .. وشمس بلادنا مختلفة عن شمسكم قليلا فحرارتها أخف ولا تشرق فوق رؤوسنا بل نراها على مد الأفق .. ونور بلادنا من نور شفق سحبنا المنير الذي ينير أفقنا كله بسحاب منير ليس موجود هنا ( تقصد الشفق القطبي المنبعث من شمس جوف الأرض).. ونحن نأكل أنواعا معينة من البقوليات زيادة مع هذا لحوم وألبان أغنامنا .. وأطعمه أخرى لا تعرفونها انتم )..!!
وبناء على ما جاء في تلك النصوص السابقة على لسان تلك الطفلة الخضراء التي كانت تسمى: (كانا) يمكن أن نستنتج منها ما يلي:
إن أصحاب البشرة الخضراء الذين خرجوا من تحت سطح الأرض بعالم جوف الأرض الداخلي عبر كهف بمدينة بانجوس في أسبانيا هم احد اصناف أمم يأجوج ومأجوج سكان عالم جوف الأرض الداخلي وبلادهم ومدنهم مختلفة عن بلاد ومدن البشر الذين يعيشون على سطح الأرض في الكثير من النواحي .. وهم جنس من البشر يسكنون في بلد تحت أسبانيا لون بشرتهم أخضر وهم لا يرون الشمس تشرق عندهم بل أن بلادهم تنير بضوء الشفق القطبي المشع المنير
المنبعث من شمس جوف الأرض الداخلية التي تنبت اشجارهم وزرعوهم من ضوئه لأن بلادهم بعيدة عن شمسنا المعروفة كما أن شمسهم لا تشرق عندهم فوق رؤوسهم بل تشرق على مد الأفق من بعيد وهذا من الأدلة التي تثبت وجود شمس داخلية مركزية Central Sun) ( وتثبت ايضا خروج أضواء الشفق القطبي المشع المنير من عالم جوف الأرض الداخلي عبر فتحة منفذ كل من القطب الشمالي والقطب الجنوبي ..!!
0 التعليقات
المشاركات
